خنت زوجي و بعدها تراجعت, لكن صارت المفاجأة التي لم تخطر على بالي أبدا

I-cheated-on-my-husband-and-then-I-backed-down,-but-then-a-surprise-happened-that-I-never-expected
خنت زوجي و بعدها تراجعت, لكن صارت المفاجأة التي لم تخطر على بالي أبدا

 مؤخرة زوجتي القحبة كبير ورائع جدا مما جنني ويفتن كل من يراه وكانت إذا مشت لا تمر امام رجل الا ويتبعها بعينيه لانه عندما تمشي يحتك ببعضه ويتحرك يمنة ويسرة و مؤخرة ها وحده يهيجني.

خنت زوجي و بعدها تراجعت, لكن صارت المفاجأة التي لم تخطر على بالي أبدا

كثيرا ما حاولت اجماعها منه لكنها رفضت وكانت عندما تاتي فوقي و مؤخرة ها متجه نحوي وهي في صعودها وهبوطها اضع يدي على مؤخرة ها اتلذذ به وعندما احاول ادخال اصبعي فقط ترفض وتقلي شيل اصبعك انه يؤلمني.


عند النوم اعنقها من الخلف و بدى ي ملتصق ب بدى ها اداعبها واتلذذ بطراوة جسدها.


ونصفي ملتصق ب مؤخرة ها حتى ننام.


في ليلة قلت لها يلا نامي وانا عاملك مساج ختى ياتيك النوم.


وبالفعل نامت ونمت كذلك بعد مساجها وخاصة في مؤخرة ها التي لعبت به كثيرا ووضعت زبي بين افخاذها حتى ارتعشت وقذفت بعيدا عنها حتى تطمان وامسدها كل ليلة.


في الليلة الاخرى نفس الشيء تمددت على جنبها و مؤخرة ها مرمي إلى الوراء وبدات مساجي واكثرت في مؤخرة ها وكنت امسد بكل قوة حتى نامت ولم تستيقظ من كل الضغط عليها باصابعي ولعبت بلساني على فتحة مؤخرة ها واكثرت من اللعاب ثم ادخلت اصبعي فيه فدخل بسهولة فاستغربت من ذلك ثم ادخلت اثنين اصابع مع بعض وكذلك بسهولة وزبي منتصب يريد الهجوم.


ادخلت ثلاث اصابع فدخلا بسهولة، اش ال رواية اصبع واحد تتالم منه حسب قولها ولكن من هيجاني لاني كنت مثل السارق ارتعشت ومسحت كل الاثر ونمت.


في اليوم التالي بقيت افكر لماذا مؤخرة ها واسع لهذه الدرجة ام لانها نائمة ولو.


المرء عندما يحس بالالم يستيقظ ولكنها في سبات عميق بعد الجماعو والمساج وهي من النوع اللي نومهم خفيف.


فقلت خلاص لازم اجرب بزبي الليلة القادمة.


كالعادة في الليل وبعد ان تركتها مرمية لاني مارست الجنس ها مرتين وارتعشت هي ثلاث مرات قالت تعبت الان ولا تنسى المساج لانه كل يوم بعد مساجك اصبح نشطة جدا.


تمددت على جنبها و مؤخرة ها مرمي إلى الوراء كالعادة ومسدتها مساجا لا يوصف كاني مختص.


بداتها من رقبتها وكتفيها وظهرها ثم نزلت إلى افخاذها وحتى قدم ارجلها وكنت متمهلا في مساجي جدا جدا وتركت ال مؤخرة اخر شيء حتى راحت في سبات عميق.


اتيت لل مؤخرة ومعسته باصابعي وعضضته وقبلته ثم فتحت بين الطبقتين ولحست الفتحة واكثرت لعابي وادخلت اصبعي وحركته قليلا داخل ال مؤخرة وكذلك لم تستيقظ.


في الحالة قربت نصفي اليها حتى التصق ب مؤخرة ها ورفعت الطبقة الفوقية ووضعت زبي بينهما ومررته بينهما ووضعته في الفتحة وبدات اضغط رويدا رويدا حتى دخل الراس بسهولة انتظرت قليلا ثم ادخلت اكثر من نصفه لانها ممددة على جنبها رفعت الطبقة وزدت في ادخاله فدخل عادي كانه ووجدته واسع وحاضر وبدات في ادخاله واخراجه كاني اجماع في مؤخرة ها وارتعشت وقذفت خارج ال مؤخرة ومسحت الاثر كالعادة ونمت من الجهد الكبير.


استغربت في اليوم التالي لماذا تمنعني وتتدعي ان اؤلمها حتى باصبعي وادخلت فيها زبي الكبير وبقيت على هذه الحالة ثلاث ليالي.


وفي الليلة الموالية قلت لها اح عمر مساج عندما تكونين على بطنك ولا اتعب من ذلك – وفي الحقيقة اردت هذا لاني عاوز ادخل زبي باكمله حتى لو فاقت لا يهمني ووقتها يكون كلاما اخر – تمددت على بطنها وكالعادة مساج بطيء حتى نامت وكنت فاتحا ارجلي فوقها وفعلت بال مؤخرة مثل الاول وادخلت اصبعي ولكنها نائمة، كانت الفتحة قريبة جدا هذه المرة عضضته لها ولحسته بلساني واكثرت من اللعاب، وضعت زبي على الفتحة ويداي على السرير قلايبة من كتفيها وادخلت الراس بسهولة ثم ادخلته كله ولم يبق شيء منه وتركته داخل ال مؤخرة يلتذذ به وحالما حركته قليلا ارتعشت وقذفت داخل ال مؤخرة وارخيت بدى ي فوقها وواصلت مساجي على كتفها حتى بدا زبي ينكمش.


اخرجته ومددتها عل جنبها ومسحت المني الخارج من مؤخرة ها واستغربت كذلك.


في الليلة الاخرى فكرت ان اصارحها ولكن ب وسيلة معينة.


تمددت على بطنها كالعادة واسرعت في المساج ولعبت على مؤخرة ها وكانت في بداية النوم وعندما وضعت زبي ادخلته بسرعة وارخيت بدى ي فوقها وبدات باخراجه وادخاله وبقوة حتى اتيقضت وارادت ان تبعدني ولكني كنت محكم مسكتها فلم تقدر فقالت المتني لماذا تعمل كده اخرجه انه يؤلمني قلت لها ليس الان الا بعد ان ارتعش فقالت ارجوك انه يؤلمني بكثرة وكانت كلما ترفع مؤخرة ها الاويدخل اكثر حتى ارتعشت وارتحت ثم قلت لها اريد اعرف الان كنت دائما تدعي انه ضيق وهو واسع وانا عندي اكثر من اسبوع على هذه الحالة اجماعك من مؤخرة ك كل ليلة لماذا منعتيني ان اتلذذ به.


وبعد محاصرتي لها قالت ال رواية عندما كنت بنت 15


عمر ة وانت عارف مؤخرة ي كبيرة واول من فتحني رجل متزوج جن جنونه بي وبعد اغراء وتهديد استسلمت له.


وقال لا تخافي ساجماعك من مؤخرة ك فقط وابقي على عذريتك حتى تعودت على الجماع وكان يفعل معي كل شيء وبعدما عرفت زوجته حكايتي معه ومنعتني زوجته من دخول بيتها ولم اعد اتقابل مع زوجها الا في فرص قليلة جدا وصرت ابحث عن الجنس وكثيرا ما اهيج نفسي بنفسي لكني لم اكتفي.


وبعدما كنت لا القي بالا للذين يعاكسوني صرت اضحك لهم واغمز لاحدهم واول ما اتتني فرصة مع احد الشباب من الجيران لم افرط فيها كان يومها اهله غير موجودين في البيت وتقابلت معه في الشارع وقال لي لن اخته تريدني فذهبت بسرعة ولكني لم اجد احدا ففرحت كثيرا وتممددت على الفراش وقلت له على شرط ان تبقي على عذارتي وافعل ما تريد اني مشتاقة كثيرا ففعل وانبسطت واكثرنا من اللقاءات ولم يبق شاب أو متزوج الا وناكني وهذا كله من جراء مؤخرة ي الذي جنن الكثير.


والان قد عرفت كل شيء قلت لها هل كل البنات مثلك؟ قالت اووووه اغلبهن كذلك بس المحافظة على البكارة.


قلت لها الا تفكرين في ماضيك وتريدين ان تعيدي الكرة وانت على ذمتي قالت لا غير ممكن أنت وحدك يكفيني ومهما كان لا اخونك ويكفي اني مستورة في بيتي مع زوج يحبني و اعشقه وبما انك عرفت اني صاحبة خبرة فسانسيك الدنيا وافعل كل شيء تريده مني.


قلت:


ننسى الماضي وخلينا في الجديد والليلة نرتاح فقلتني كثيرا ونمنا في احظان بعض.


مرت ايام ووجدتها خبيرة جدا بعدما كانت تستبله ووجدت نقطة ضعفي هو مؤخرة ها.


في احد الايام زارنا احد جيرانها السابقين وكان سيبات عندنا رحبنا به وخاصة هي ورايت نظراتهما لبعض وسالته عن الاحباب والجيران.


اردت ان اعرف هل ما زالت تحن للماضي ام لا فقلت الان ساخرج عندي مماذاار وارجع سريعا.


خرجت من الشقة وبعد 5


دقائق اتصلت بها من المحمول وقلت لها اسف حبيبتي مضطر ان اغيب ساعة على الاقل لاني تذكرت مماذاارا مهما.


فقالت طيب ولا تتاخر.


دخلت الشقة وبقيت في مكان اراقبهما بدون ان يشعرا بي.


سمعته يقول لها لقد زاد جمالك على قبلك وزاد لحمك وكبر مؤخرة ك وصدرك، هل مازلت تذكرين الايام الماضية فقالت وهل ذلك ينسى ويا لها من ذكريات رائعة ولكن الان متزوجة وانتهى كل شيء.


وقتها فرحت بردها.


وسرعان ما قال لها كم كانت شفيفك حلوة وانا امصها وصدرك الذي عصرته تذكرين يوم كنا لوحدنا في البيت وكنت امص لك كسك مصا رهيبا ثم وضعت زبي على بظره وحركته قليلا فقلت لي ادخله فقلت لك انك عذراء فقلت لي ولا يهمك دخله ارجوك ومسكتيني بقوة كي لا اقوم من فوقك ومسكتي زبي كي لا ابعده من كسك وتقولين ادخله ارجوك وانا اتمنع فعانقتيني بيديك ورجليك وزبي في فوهة كسك ثم رفعت نصفك بقوة حتى دخل زبي وتالمت وقلت يلا كمل فادخلته كله دفعة واحدة ثم قلت لا تتحرك حتى ارتاح قليلا وبعدها بدات ادخله واخرجه بقوة وسرعة.


فغلى الدم في عروقي عندما قال لها وهل عرف زوجك انك لست عذراء فقالت له زوجي غشيم لا يعرف شيئا وعرفت كيف اخدعه.


ثم مد يده لها وقربها ايه وهو في نماذاة فارتمت عليه تقبله وقالت له هيجتني بكل*** في الماضي وذكرياتنا الحلوة ثم قالت تعالى في حظني نعيد ذكرياتنا قبل ان ياتي زوجي ونزعا ثيابهما وناكا بعض مرتين ثم خرجت من جديد وانتظرت ربع ساعة ودخلت وسلمت عليهما وكانا جالسين الجلسة التي تركتهما عليها وكانه شيئا لم يقع فقلت اسف على التاخير ثم مزحنا وذهبنا للنوم.


وعندما اردت ان اجماعها وجدت كسها مبتلا فسالتها فتلعثمت ثم قالت حكينا في الماضي قليلا واح عمر انك اتيت في وقتك لاني احسست بلذة في كسي فقلت لها هل حنيتي للماضي فقالت من الطبيعي ان ارى رجلا مم كنت معهم ويعرف مؤخرة ي واعرف زبه وقال لي ان صرت اجمل من قبل.


ولو لم تدخل لرحت فيها.


ثم قالت مؤخرة ي منتظر يلا بردني اني مشتعلة جدا مارست الجنس ها وكاني لا اعرف شيئا من الغد ذهبت لعملي وكنت افكر كثيرا ولم ارجع للبيت وبت في مكان اخر واتصلت بي على المحمول ولكني لم اجبها.


مر يومان ثم اتصلت بي على عملي فقلت لها اردت انا اتركك مع ماضيك وتراجعي ذكرياتك الحلوة معه خاصة اني غشيم ولا اعرف شيئا فصدمت من هذه الكلمة ثم قلت لها سابعد اسبوعا وبعدها اماذاف الحل.


رجعت بعد اسبوع فعانقتني وقالت مالك قلت لها انا حفظتك وعملت معك كل شيء ترضيه وطلبت مني ما تريدن ولم اقصر معك رغم ماضيك الوسخ فتوسلت لي وبكت الا اتركها ولكن جمعت ادباشي ببرودة دم وكل ما استحقه وقلت لها ستصلك ورقة الطلاق عن قريب

خنت زوجي و بعدها تراجعت

اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو

اضغط لمشاهدة الفيديو

إرسال تعليق

0 تعليقات